قالو عن الطب
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
إنما العلم علمان : علم الدين وعلم الدنيا . فالعلم الذي للدين هو الفقه والعلم الذي للدنيا هو الطب )).
وفي رواية ثانية عنه . قال (( لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب ، إلاَّ أنّ أهل الكتاب قد غلبونا عليه )).
وفي رواية ثالثة عنه أنه كان يتلهف على ما ضيع المسلمون من الطب ويقول :
وفي رواية ثالثة عنه أنه كان يتلهف على ما ضيع المسلمون من الطب ويقول : (( ضيعوا ثلث العلم ووكلوا إلى اليهود والنصارى )) [آداب الشافعي ومناقبه للرازي] .
.
المكان غلط صح لكن لا بأس (( كود خصم اي هيرب ADQ6284 ))
..
يقول إسحاق الرهاوي في كتابه أدب الطبيب المسلم
( تعلمت أن التطبيب ليس فقط معالجة مريض بعد توفيق الله وإنتهى الأمر
لا بل هو حياه له ولأسرته هو إبتسامته
هو مقدرته على أداء عبادته
هو شعوره بالراحه بعد الألم وياله من شعور
فكان دائماً ما يحفزني هذا القول ويذكرني بعظم ما نحن فيه وما أنا مُقدمه عليه
فالحمد لله رب العالمين )
.
.
.
.
لكي يعيد الطب الصحة يجب أن يفحص المرض، ولكي تخلق الموسيقى التناغم يجب أن تدرس النشاز.
بوتلاخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق